21‏/02‏/2017


ليس لهذا المساء قمر
فقط .. أنا و جيوش المو
ت الزاحف للروح
و قصائدى المكتوبة منذ أحزانٍ مضت
تلك التى كان يصدق فيها الحُلم
أحاول أن أرسم وطناً يسكنه البهاء
وأن أجعل من عينيكِ الشواطئ و النهر 
..
ويل لنا من مواسم الحنين حين تجئ

ليست هناك تعليقات: