11‏/01‏/2008

سفر الروح


" 1 "
حين تنتابنى حالة الا كتابة
حين أجد الخوف القديم البعيد .. يعود
ينبعث بكل اللون الاسود من قاع الروح
ليذكرنى بطفل كنته يوماً
طفل .. كان يتأرجح سعيداً فى قاربه
فأبتلعته تماسيح الحياة
أجدنى .. أنا الطفل
أقف أمامى .. أنظر الى
والى القارب الممزق و المبتل
واعلن كل صباح
خبر وفاتى
" 2 "
يتراءى لى دائماً .. شبح
يخرج من بين الضباب .. قادماً الى
يتملكنى الخوف .. أبحث فى الفراغ عمن يؤنسنى
لا أحد .. أحتضن سلاحى و أتمتم بالمعوذتين
أضرب رأسى .. كى أتذكر كلمة سر الليل
تسرع يدى الى الراديو الصغير فى جيبى
يتردد منه صوت ميادة
يقترب الشبح .. أرفع السلاح مستعداً
يأتينى صوت زميلى يوسف
جاء ليستلم نوبة الحراسة منى
أفترش الارض .. أغمض عينى
لازالت ميادة تغنى .. ولازال الشبح يقف فوق رأسى
أنام ........ أصحو
فى طابور الصباح .. أعلن أمام الكتيبة
خبر وفاتى
" 3 "
أنا .... ينتابنى الكسل
اعرف انى ما ان المس أوراقى و القلم
حتى تتحول الى سكاكين حادة تجرح كفى
مشرط جراح يشق صدرى
يخرج قلبى .. يلقيه على طرقات البلاد الغريبة
وأنا لست مجبراً على اقتراف إثم الجرح
مقابل التخلى عن جنة صنعتها
لست مجبراً على خلع القناع .. الان
لا أفعل .... أنام
أستيقظ من نومى لإواجه نفسى من جديد
مكتشفاً أنى لست الواقف أمامى فى المرآة
ولأعلن كل صباح
خبر وفاتى
" 4 "
أنا
حين أجلس منفرداً معى
أشتهى الرحيل الى الوراء
أحترف السفر الى الذكريات
أجيد فنون الابحار الى شواطئ الماضى البعيد
أنا
حين يأتى الشتاء
ويمتد الصقيع الى القلم
لا أملك إلا أن أتدثر بالحنين
أن أمضغ قصائدى القديمة
أن أحتضن الحلم
و .. أنام
كى أصحو فى الصباح
لأعلن ... كالعادة
خبر وفاتى

هناك 43 تعليقًا:

اسكندراني اوي يقول...

يا صديقي هون عن نفسك
انها كلها احلااام ليس الا قد تعكس واقع اليم مرير
ولكنها في النهايه احلااااام

سلوى يقول...

إنها لحظات تأتي وتمر سريع

هكذا الحياه
كده وكده

وكلنا كده

بدل الله حالك
لتعلن خبر ميلادك
كل سنه وإنت طيب
تحيااتي

Unknown يقول...

انت الى راعب نفسك اهو العفاريت بتوعى ملهمش عوه
على راى خالتى نوسه
بعد الشر عليك ياسيدى من الموت

غير معرف يقول...

لية حازم الكلام الحزين والكئيب دا 00 ربنا يديك طولة العمر 00 لى تعليق اخر بعد ذلك
الحب الجميل

Unknown يقول...

اولا حمد الله ع السلامة و لو انها متاخرة شوية أفتقدتك حقيقى ، و كل سنة و انت طيب

و عودة قوية جدا
حين تنتابنى حالة الا كتابة
حين أجد الخوف القديم البعيد .. يعود
ينبعث بكل اللون الاسود من قاع الروح
ليذكرنى بطفل كنته يوماً
طفل .. كان يتأرجح سعيداً فى قاربه
فأبتلعته تماسيح الحياة

كل ده و مازال ينتابك الكسل ؟؟؟؟؟؟
لا انت من الى بيخافوا م الحسد

shreen يقول...

حين يأتى الشتاء
ويمتد الصقيع الى القلم
لا أملك إلا أن أتدثر بالحنين
أن أمضغ قصائدى القديمة
أن أحتضن الحلم
و .. أنام

ان امتد صقيع الشتاء الى القلم
فدثره بأغلى ما تملك
بالحنين

احتضن الحلم
ونام
وحينما تستسيقظ هذه المره لا تعلن خبر وفاتك

اعلن انك قادر على ان تحقق حلمك
وان تصحو وتنفض رفاتك
وان كنت قد اعلنت وفاتك من قبل
احلم بالحياه فالحلم لا يموت

غير معرف يقول...

كيف السبيل الى شفاء صبابة
الدهر اجمع
ما يبل صداه
والى نسائم جنة سحرية
قرحت اجفانى على مغناها
قضيت ايامى اضم خيالها
و اضعت ايامى
اقول..عساها
ايه الحكاية يا جماعة..انا اتعرفت من خلال تسابيح على مجموعة مدونات رائعة ..بيتهيألى انى فوق فى السما بين السحاب وحواليا ارواح هايمة من كتر شفافيتها موش مصدقة عينيا ..لكن قلبى لامسها و حاببها..الحالة الى بتتكلم عنها دى انا عايشيها يوميا يا حازم..انا حاسة طول الوقت انى مت ..و ان الى موجودة دى واحدة تانية غيرى بتمارس الطقوس اليومية شبهى لكن لما ابصلى فى المراية و جوه نفسى ملقنيش..ويخيلى ان فاطمة الى اعرفها ماتت وناقص خبر الوفاة..الله يفتح عليك يا شيخ..
تحياتى من اعماق القلب

MKSARAT - SAYED SAAD يقول...

تغزل جميع الالوان في خيط واحد فيصبح لونها ابيض وتغزل ايضا تصرفاتنا ومشاعرنا في خيط واحد فتصبح ‏سوداء عجبا لهذة الدنيا لا نعرف ماذا نحتاج منها وماذا تحتاج منا انها طبيعتنا صديقى الحالم مجموعة من الخيوط ‏والانسجة الرمادية يطلق عليها الظروف كثيرا ما تلتف حول اعناقنا فنختنق ‏
نسير على حافة الفكرة ولا نتمكن من الاقتراب اكثر من هذة الحافة لكن كما كثيرا لا نتمكن التقاط هذة الفكرة بسبب ‏هذا الشبح اللعين كثيرا ايضا نتمكن منها ‏
ونظل هكذا طوال العمر نصارع مشاعرنا ونتحاور معها ونطارد الامل هربا من اليأس ، مشكلة يا صديقى حازم ‏حلولها كثيرة لكن اجهزتنا تعجز عن حلها ‏
لا تحزن تذكر انك يوما كتب روائع جميلة فهذة افكار اقتنصتها جميلة جدا خاطرتك ووصفك لأحساس كثيرا ما ‏ينتابنا ‏
تحياتي ومودتى ‏

_ زين_ يقول...

الفنان
بالأمس القريب كنت أسير في شوارع وسط البلد أنا والصديق الجميل (حورس) وسألته:
- يمكن الآن أن تواجه على الرصيف المقابل شخص يشبهك تماما، الحقيقة أنه أنت تماما، تماما..ماذا تفعل؟
يمكننا التخلص دائما من حياتنا القديمة ، لكنها - الأثيمة، الجميلة - تعيش هناك بين اللحم والعظام والأفكار!
أحييك على البوست الفني المنمق تماما!
فقط ..
لاتغيب ..
لاتغيب..
لاتغيب..
زين

واصطنعتك لنفسي يقول...

البوست حقاً رائع..ما أقسي موت الذات..والأشد قسوة هو إدراك هذه الوفاة يوميا..فلا أدري أهنيء هو أم ويل لمان مات وهولا يدري..وهل من أدرك هذه الحقيقة هو في هناء؟!!!!!

عشت أعواما أصارع حتي لا يقتل الطفل بداخلي وأعيش الان رافضة التصديق انه قد مات, أحلم ب الاستيقاظ من هذا الوهم أو حتي بأن أغيب عن الوعي للحظات لأحلم فيها بأني مازلت طفلة..هناك..كم تمنيت لو يتوقف الجميع لتذكيري بأني كبرت..

و داء السفر إلي الذكريات اللعين الذي يذكرني دائما أن من يهتمون بأمري وأهتم بهم لم يعودوا هنا..فقط أنا..منفردة

أحييك علي الإستخدام الرائع للفعل يتدثر مع لفظة الحنين..حقاً جعلت المعني ينبض ..أحتضن الحلم ايضا جعلت المعني مريح..بعد أن أفزعتنا إدراك كل افكار الموت السابقة..موت الذات

أسمحلي أن أكون من قراء مدونتك
أحييك علي هذه البوست الرائع

زُمُرده يقول...

كلنا انت
كلنا بنعيش هذه اللحظات وما اصعبها
نتمنى احلام الطفوله وبرائتها
نبحث في الذكريات عن كل ما يفرح القلب
ويسعد المشاعر ويطيب الالم
واحيانا تنقشع الغمه سريعا
وكثيرا تمتدد الى ما شاء الله

لكن تذكر ان ما من هم ولا وصب ونصب حتى الشوكه يشاكها المسلم الا له بها اجر
فاحتسب همك وحزنك وياااااااارب تشوف الدنيا الوان ويسعد الطفل الحزين اللي يسكنك

hazem shalaby يقول...

اسكندرانى العزيز ... دائما ًانت فى المقدمة فشكراً لك ... صحيح هى احلام لكن قد تكون وسيلة للتعبير عن الذات و ابسط طريق لفضح الواقع .. صديقى من منا راض عن نفسه .. سؤال حيرنى كثيراً ..فقط احاول الاجابة عليه

hazem shalaby يقول...

سلوى ... اولاً فعلاً شرفت بكِ مدونتى و اعتز بمتابعتك الدائمة فشكراً .. كى اعلن يوماً خبر ميلادى اولاً يجب الاعتراف بحالة الموت أما ما نفعله كل يوم فما هو الا تزيين لحقيقة نعرفها جميعاً .. حقيقة اننا لا نحيا حياتنا كما نريد و الاصعب و الامر أننا حتى لا نستطيع تغييرها و إن اردنا .. تحياتى و تقديرى

hazem shalaby يقول...

لماضة .. الدكتورة الشقية ... اخبار الجثث ايه و حشنى و الله عم زينهم و يا ترى الاسعار لسه زى ما هى و لا ولعت برضه ... تحياتى و تشكراتى يا دكتورة يا ام لسان .... ولا بلاش احسن انا مش حمل عفاريتك

hazem shalaby يقول...

الحب الجميل ... انتظرت التعليق الاخر و لم يأتى عل المانع خير .. شكراً على التمنيات بطول العمر لكن هل تقاس الاعمار بطولها ... لا اعتقد
شكراً على متابعتك و تقبلى خالص تحياتى و تمنياتى بالتوفيق

hazem shalaby يقول...

افتقدتك ايضاً يا عاليا يا صديقتى المجاملة وعذراً على عدم مواظبتى فى التعليق و المرور على عندليبيات لكن ظروف العمل لا ترحم ... مش خوف من حسد و الله يا عاليا لكن نحمد الله أن البوست نال استحسانك ده شئ يسعدنى فعلاً ... كل التحايا و التمنيات الجميلة لكِ

hazem shalaby يقول...

شيرين الجميلة صاحبة اللحظات ... كنت و اثق أن هذه الفقرة بالذات ستعجبك و جاءت ثقتى فى محلها
مر الشتاء وراء الشتاء و مللت التدثر بالحنين و طال احتضانى للحلم للدرجة التى بت فيها لا ارغب فى ان يتحقق ... حقيقة جميلة أن الاحلام لا تموت لذا نحاول دائماً ان نرعاها و نحيا بدفئها و نحاول الا يصل صقيع الشتاء اليها ربما حين يأتى الربيع ذات صباح تزهر ... ربما نستيقظ ذات صباح لنعلن خبر غير الخبر ... ربما نرى ذات صباح فى المرآة أنفسنا على حقيقتها
شكراً يا شيرين ... فقط شكراً لا أكثر

hazem shalaby يقول...

فاطمة ... زيارة أولى لكن زيارة سعدت بها كثيراً .. شكراً للعزيز الغالى دكتور زين على انه كان السبب فيها ... عارفة كان اجمل ما فى التعليق دعوتك الطيبة بأن يفتح الله على .. اتمنى ان يتقبل الله منك الدعاء اذا كان ذلك سيكون سبباً فى معرفة هكذا اصدقاء و الحمد لله أنى لست وحيداً فى حالتى تلك ... حالة موت الذات و ممارسة الطقوس اليومية و كأنى شخص أخر لا اعرفه ... اصلى بصراحة كنت بدأت افتكر انى اتجننت لكن الحمد لله طلع المرض منتشر ومش انا بس ... فعلاً التعليق كان جميل و قد كنت اتابع كل تعليقاتك عند الدكتور زين و استغرب لعدم وجود مدونة لك رغم جمال المفردات المستخدمة و التى تنم عن شخصية ثرية و عقلية تستحق الاحترام ... ربما نرى مدونتك عن قريب .. مجرد أمل يضاف الى الاحلام الكثيرة التى انتظر أن تتحقق ... فى انتظارك معنا فوق السحاب ... وحتى ذلك الحين تقبلى تحياتى الخالصة ايضاً من اعماق القلب

hazem shalaby يقول...

سيد صديقى العزيز صاحب المكسرات ... اولاً غايب من فترة ليه ... الصقيع وصل لقلمك و لا ايه .. يعنى انت يا ريس جبت الخلاصة فى تعليقك الجميل ... نسير على حافة الفكرة و نخشى الاقتراب ليضيع العمر دون معرفة النتيجة .. وتنقضى الحياة ونحن نطارد الامل .. الظاهر يا صاحبى انى بخاطرتىدخلت منطقة يخشاها الجميع ... وطرحت سؤالاً دون ان اقصد .... هل حقا نحن الان ما كناه قبل سنوات أم اننا فقط نرتدى نفس الوجوه لكن من الداخل لم نعد نفس البشر .... حين اعرف رد السؤال ثق انى ساخبرك .... تحياتى يا صديقى الحالم

hazem shalaby يقول...

الحكيم .. د.زين

يا استاذنا و الله انت بتدينى أكثر مما استحقه ... فنان و شاعر دى حاجات كبيرة جداً على شخصى البسيط ... أنا يا سيدى شخص بسيط احلامه صغيرة و ذو قلب استطيع أن ادعى انه ابيض ... استيقظت ذات صباح فوجدت ان اللون الابيض قد بدأ فى الاختفاء من حياتنا و ان حياتنا القديمة تلك - الأثيمة، الجميلة - كما اسميتها لا زالت تعيش هناك بين اللحم والعظام والأفكار!

لذا احاول كلما سنحت الفرصة أن اسافر اليها بحثاً عن بعض اللون الابيض الذى عز فى هذا الزمن واعتقد أنك معى انت و كل الاصدقاء فى صواب فكرة الارتحال بين الحين و الاخر للوراء فقناعتى أننا كنا بالامس افضل حالاً سواء على مستوى الاشخاص او حتى الدول

سيدى ... ليس وعدا ً لكن ثق انى سأحاول الا أغيب .. الا أغيب ... الا
أغيب

أنت تعرف ما احمله لك من احترام و تقدير فلا داعى لتكرار ذلك ساكتفى كما فعلت مع العزيزة شيرين بكلمة .. شكراً .. كل الشكر ايها الحكيم

hazem shalaby يقول...

ايمان .. و اصتنعتك لنفسى .. من يوم ما شرفت بزيارتك للمدونة و محاولتى التلصص لمعرفة من هى صاحبة ذلك الاسم المميز و انا لا أكف عن الدخول الى مدونتك .... السر

الصوت الدافئ ذو الشجن الى ما ان اسمعه الا و تدمع عينى دون سبب .. نصر الدين طوبار .. بارك الله فيك و لكِ

أحد الاشياء التى دائمأ ما احاول استعادتها من الماضى هى علاقتى بصوت هذا الرجل و سهرى ايام الكلية حتى الفجر فقط لسماع صوته ليلة الخميس من مسجد سيدنا الحسين وبكائى و هو يشدو بأدعيته و القشعريرة التى تسرى بداخلى و هو يقول " مالى سواك "

لو تكلمت عنه لما انتهيت فشكراً لك

سعدت بزيارتك و اتمنى ان تتكرر فيبدو من التعليق انى انا الذى ساستفيد .. تحليلك للالفاظ و الكلمات فى البوست يدل على وعى و معرفة بالمعانى وهذا شئ يجعلنى اشد تركيزا ًفى البوستات القادمة خوفاً من الخطأ و حرصاً على الظهور بالشكل الادبى الاقرب للصواب

تحياتى يا ايمان و شاكر للزيارة الجميلة

hazem shalaby يقول...

كلنا انت .. دكتورة زمردة كانت تلك بداية تعليقلك فاوحت لى بأنه يبدو اننا نتشارك أشياء كثيرة مما دفعنى الى محاولة البحث عن من هى زمرده فوصلت الى " لحظات الحنين " و انا يا عزيزتى و الحنين أصدقاء من زمن وحين سألته عنكِ اخبرنى أنكِ من الاسكندرية فعلمت أنى لم أخطئ حين توقعت تشاركنا فى اشياء عديدة ... سلاماتى الى المدينة التى أحب و الى بحرها الذى اهوى و الى شوارعها التى حضنت يوماً خطاى

شرف لى يا دكتورة زيارتك و الاجمل أن تدوم تلك الزيارات و ان يحوذ ما اكتبه على اعجابك و استحسانك

تقبلى تحيتى و تقديرى

غير معرف يقول...

اديش كان فى ناس
ع المفرق
تنطر ناس
و تشتى الدنى
و يحملوا شمسية
وانا بقية بالصحو
و ما حدا
نطرنى
انا التى تشكرك يا حازم..و بعدين معاكو بقى..متطلعوهاش فى دماغى انضملكوا فى حزب المدوناتى وتبقى حكاية..انا موش قد المسئولية دى..وبعدين يا سيدى انت ود.زين ونهى وحورس واحمد سلامة وعيون ضيقة ..و..و..ناس مبدعة عندها موهبة حقيقية..اتولدت وكبرت وفاضت فى قلوبكوا..وبتدلدق على الى حواليكو وحوالين الى حواليكو...و مدت لحد ما عدت وصلت لأخر نقطة فى الكون ممكن توصلها المدونات..قوم تيجى تقولى يا فاطمة يا بنتى تعالى حدانا ..فوق السحاب ..طب انا ايش وصلنى يا عم؟؟..اناكويس قوى ان نظرى جايب لحد فوق..و الاجمل انكوا واخدينى بالراحة ومرحبين بيا..كتر خير الدنيا وانا راضية و ممتنة..كفاية ابطل اعمل زى فيروز الى صار لا شى ميت سنة..عم تألف عناوين..موش معروفة لمين..وتوديلن اخبار...انا دلوقتى موش مضطرة ألف عناوين وعارفة هودى الاخبار على فين..
تحياتى من اعماق القلب
و الله يفتح عليك كمان و كمان

غير معرف يقول...

عزيزى حازم اقدم اعتذارى على انقطاعى الفتره الماضيه بس انت عارف شقاوه سوسو ونونو احلى حاجه انى كل ما اسيبك وارجع تانى بلاقى انسان اعظم واروع من الاول والف بعد الشر عليك يا حبيبى وربنا يخليك لينا وتمتعنا اكتر

. يقول...

لا تجعل الايام تعدو خلفك
بل كن انت اسبق من الموت للفردوس
افتقدناك
تحياتي

غير معرف يقول...

يا حازم
أنت فين ؟؟
أظن كل محبيك يشاركونى القلق
أرجو الأ يكون أحتجابك لسبب مضايقك و بالتالى يضايقنا
طمننا عليك
موش لاقية حاجة فى بالى غير عنوان قصيدة لأحمد شوقى بك عنوانها
مال و أحتجب
...تحياتى من أعماق القلب

ســـــــمــــكة يقول...

طيب اعزي مين بالزبط : )
جميل اوي البوست وللأسف بنفضل عايشين حتى لو اتوفينا الف مرة جوانا

تحياتي

sahr يقول...

ايه دا ؟
كل دا هون عن نفسك محدش واخد منها حاجة ممكن انا بكتبلك دا وانا عندي احساس بالاحباط واليأس والحزن بس ..... إيه
سبها على الله

غير معرف يقول...

الله يرحمك يا ابو طاقية كان راجل جدع

البنت الشلبية يقول...

ربنا يبارك فى عمرك ياااارب

احنا البشر حالنا دايما متذبذب بين الشعور بالحزن والسعادة ولكن غالبا الشعور بالرتابة والملل
حالة بتحسها وهتروح ان شاء الله
ابقى طمنا عليك

Unknown يقول...

هو ليه كل الغاليين بقوا يختفوا كده ؟

عندى حدث سعيد و يصعب عليا انك ما تكونش من المشاركين انت كمان كفاية اسكدرانى مختفى

Mo3Az يقول...

كثيرا ما تمر بنا لحظات حزن او اسى
قد تكون مفيده لتقييم النفس واعادة صياغة لبعض الاشياء ، ولكن يجب الا تستوعبنا تلك اللحظات كثيرا

اسلوب كتابتك متميز بجد
رائع

شرفت بزيارتى الاولى لمدونتك
تحياتى

فاتيما يقول...

حاااااااازم
يعنى الى بتعمله دا ما يرضيش ربنا بصراحة ..
ادخل قول انك بخير وخلاص ..
و على رأى الأخ حكيم ...بوست صغير منك ..طمننى عليك..
تحياتى وعيب عليك بقى

Unknown يقول...

طب نطمن عليك ازاى ؟ حقنا عليك انك تظهر تطمنا

فاتيما يقول...

و رحمة أبويا ... ما ينفع الكلام دا
ايه بقى ؟؟
اذا حضرت الشياطين ذهبت الملائكة و لا حكايتك ايه ؟؟
عارف النهاردة كام فى الشهر 20 منه ..
إحسبها بقى من آخر بوست ..
و انت تعرف اننا ساكتينلك كتير و معدينها بمزاجنا
أرجع يا حااااااااااازم
م تسمعش صوتى للمدونات المجاورة شكلى موش لطيف كدا
هه
سلام
أم يوسف

الكونتيسة الحافية يقول...

ما الطفل إن لم يكن روح الإله بداخلنا؟.. تلك التي تتدفق منا وتنساب من عروقنا لترسم لوحة أو لتكتب كلمة..أو لتعزف مقطوعة.. ما الطفل إن لم يكن سمونا البشري الذي يعيننا على تحمل أشد الصعاب؟

عزيزي..أنت طفل جميل ولهذا السبب بالذات لم تمت

فاتيما يقول...

............
.....................
..................
............
..........
أنا ساكتة أهو و مش راضية أفتح بقى يا حازم
بس

كراكيب نـهـى مـحمود يقول...

الشتاء اوشك على الرحيل
هل يعود الدفء لروحك!

فاتيما يقول...

............
................
..................
.....
........

دينا فهمي يقول...

فينك يا حازم كل ده؟؟
وكل الهتافات دي ليك ومش راضي تطمن الناس؟ (:
يا رب تكون كويس

غير معرف يقول...

أخ حازم حلو جدا انك تكتب كل شي بيحصل معك بقلمك لكن إلي مو حلو لما تصف قلمك وأوراقك كالسكاكين لا عاد قلمك وأوراقك هيا ألي بتخفف عنك وهيا إلي بتبكي قبلك لما تكون حزين

بس حابب أقولك كلماتك أعجبوني لا قلمك إلي أعجبني

معك أخوك راجح الفلسطيني

Unknown يقول...

و الله مفتقدينك ايها الاخ العزيز

عفاف نورحازم يقول...

كم انت جميل...
كم انت مبدع...
دافئ رغم برودة الشتاء تلك
مشرق رغم ضبابيه الكائبه تلك
اقول لك
كما غنى على الحجار فى ابو العلا البشرى
كل اللى عيشين للبشر من حقهم يقفوا ويكملوا ..يمشوا ويتكعبلوا ويتهوا او يوصلوا ....
يارب توصل وتسعد بأحلامك الصغيرة
عفاف ..نور حازم