11‏/04‏/2017


صدقيني ... لم اعد حزينا مثلما ينبغي لي
صرت الكهل الذي يتعمد الغياب
فسامحيني على الذي فعلته
والذي لم أستطع أن أفعله

سامحينى على ما قاله الليل لى !

ليست هناك تعليقات: